دراسة: إساءة المعاملة في الطفولة تزيد من المخاطر الصحية
مس فراتين - ذكرت نتائج دراسة أن إساءة معاملة الأطفال يمكن أن ترفع مخاطر إصابتهم بأمراض جسدية في المستقبل. وتابع الباحثون في كنجز كوليدج لندن حالة 1000 شخص في نيوزيلاندا منذ الميلاد وحتى 32 عاماً.
وأظهرت المتابعة أن ثلث الأشخاص الذين أسئ معاملتهم في الصغر ارتفعت لديهم معدلات الالتهابات وهي مؤشر مبدئي لأمراض من أمراض القلب والسكر.
وأضاف الخبراء أن تجنب سوء المعاملة أثناء الطفولة يمكن أن يساعد في خفض فرص الاصابة بأمراض عند الكبر.
وأخذ الباحثون عينات من الدم لقياس معدل بروتين سي ري-أكتيف وبروتين فيبرينجون وخلايا الدم البيضاء- وكلها مواد تعرف بارتباطها بحدوث الالتهابات في الجسم.
وأظهرت الاختبارات ارتفاع معدلات تلك المواد لدى الأشخاص الذين أسئ معاملتهم أثناء الطفولة. // مس فراتين
|
|
|
|
ما هو المقعد الأكثر أمانا للأطفال في السيارة ؟
بلا شك أن المقعد الخلفي للسيارة هو أكثر الأماكن أماناً للأطفال الأقل من 12 عاما . يجب أن يجلس الطفل علي كرسي الأطفال الخاص ويربط حزام الأمان جيدا.
بالنسبة للأطفال الرضع:
• بالنسبة للطفل الرضيع وحتى سن عام يجب أن يجلس علي كرسي الأطفال العالي الخاص بهم وفي المقعد الخلفي ووجهه متجهاً لمؤخرة السيارة وليس لمقدمتها.
• لا... |
|
|
الإسعافات الأولية لحروق الاطفال
ي حرق بسيط يمكن أن يكون سببه النار، البخار، أو التعرض لسائل أو جسم حار، ويمكن أن يسبب سمطا مؤلما للجلد. وقد يؤدي ذلك إلى احمرار الجلد، أو ظهور فقاعات أو تقشير في مكان الحرق.
لهذا تقدم المكتبة الوطنية الأمريكية للطبّ هذه الإقتراحات للاهتمام بالحروق البسيطة:
1. هدء الطفل ولا تثير مخاوفه بشأن الحرق.
2. للحروق بدون جرح مفتوح، ضع... |
|
|
5 أخطاء يقوم بها الاطفال على الانترنت
MySpace، Facebook، وتوتير، كلها مواقع جذابة للاطفال والمراهقين الذي يعتقدون بأنها شبكات آمنة تربطهم باصدقائهم في كل مكان – ولكن دعنا لا ننسى بأن هناك مخاطر مختلفة على شبكة الإنترنت.
وفقا لاستطلاع أخير تبين أن 71 بالمائة من المراهقين و34 بالمائة من الاطفال ما بين سن 11 و 12 عاما يملكون ملفا خاصا بهم على أحدى مواقع الانترنت التي تعرف... |
|
|
احذر تعرض الاطفال للبلاستيك
حذرت مجموعة من الدراسات التي اجريت أخيرا في الولايات المتحدة الأمريكية من خطورة استعمال المواد البلاستيكية التي تحتوي على مادة Bisphenol A أو (بي بي أي)، خصوصاً بين الأطفال.
وتستعمل هذا المادة الكيمياوية عموماً في المنتجات والتجهيزات البلاستيكية الخاصة بالأطفال الرضّع، بضمن ذلك قناني الحليب.
ومن جهتها دعت وزارة الصح... |
|
|
| |
|